كلمة رئيس الجمعية:
بسم الله الرحمان الرحيم
ونحن نخطو هذه الخطوة التي طالما أنتظرها أساتذة اللغة الانجليزية في الجزائر لا يسعني الا أن أعبر عن بالغ سعادتي وسروري عبر موقع الجمعية بهذا المولود الجديد الذي أتمنى أن يزيد في ثراء التربية والتعليم في الجزائر ويساهم مساهمة فعالة في لم شمل أساتذة اللغة الإنجليزية في الجزائرية على اختلاف مستوياتهم وتوجهاتهم وأفكارهم وذلك لكي نتعاون ونخلق جو من التواصل البناء والمثمر في خدمة شباب الجزائر الطموح الى اتقان اللغات الأجنبية في ظل الحفاظ على مورثوه الثقافي وهويته العربية ومبادئ دينه الحنيف.
كما أغتنم هذه الفرصة كي أتقدم بجزيل الشكر لسفارة الولايات المتحدة الأمريكية والسفارة البريطانية عبر مجلسها الثقافي وجميع القائمين على الشؤون الثقافية والتعاون على مدهم يد المساعدة والدعم المعنوي الذي كان له بالغ الأثر في التفاف أساتذة الانجليزية حول جمعيتهم التي تضم الآن أكثر من 1000 منخرط وذلك بعد اطلاعهم عليها عبر موقعها على الانترنت و صفحتها على الفايسبوك و التويتر، والتي تعد فضاءا لا غنى عنه لتطوير قدراتهم ومساعدتهم في حياتهم المهنية خاصة منهم حديثي التخرج من الجامعات والذين يجدون صعوبات جمة في بداية مشوارهم المهني.
ان رغبتنا في تأسيس هذه الجمعية الوطنية لتوحيد جهودنا وتبادل خبراتنا ومعارفنا قصد الرقي بتدريس الإنجليزية في الجزائر إلى تطلعاتنا وتطلعات كل المهتمين بمجال تدريس اللغة الانجليزية كلغة أجنبية ومواكبة التطورات الحاصلة في مناهج وطرق التدريس التي تشهد تغيرات ملحوظة بإدخال آليات حديثة جعلت مناهجنا تجاوزها الزمن ليس فقط في الدول الغربية فقط بل حتى في العالم العربي الذي أدرك أن اللغة الانجليزية يجب أن تحظى ببالغ الاهتمام في المناهج التربوية في المدارس والمعاهد والجامعات كونها اليوم في عصر العولمة هي لغة الاتصال الدولي والمعلوماتية والطيران إذا اعتبر الإنسان الذي لا يحسن استخدام الإعلام الآلي في القرن الماضي أميا فان الأمي في هذا القرن هو من لا يتكلم الانجليزية
الأستاذ : سالم زمالي الجزائر في : 2008.04.16
ونحن نخطو هذه الخطوة التي طالما أنتظرها أساتذة اللغة الانجليزية في الجزائر لا يسعني الا أن أعبر عن بالغ سعادتي وسروري عبر موقع الجمعية بهذا المولود الجديد الذي أتمنى أن يزيد في ثراء التربية والتعليم في الجزائر ويساهم مساهمة فعالة في لم شمل أساتذة اللغة الإنجليزية في الجزائرية على اختلاف مستوياتهم وتوجهاتهم وأفكارهم وذلك لكي نتعاون ونخلق جو من التواصل البناء والمثمر في خدمة شباب الجزائر الطموح الى اتقان اللغات الأجنبية في ظل الحفاظ على مورثوه الثقافي وهويته العربية ومبادئ دينه الحنيف.
كما أغتنم هذه الفرصة كي أتقدم بجزيل الشكر لسفارة الولايات المتحدة الأمريكية والسفارة البريطانية عبر مجلسها الثقافي وجميع القائمين على الشؤون الثقافية والتعاون على مدهم يد المساعدة والدعم المعنوي الذي كان له بالغ الأثر في التفاف أساتذة الانجليزية حول جمعيتهم التي تضم الآن أكثر من 1000 منخرط وذلك بعد اطلاعهم عليها عبر موقعها على الانترنت و صفحتها على الفايسبوك و التويتر، والتي تعد فضاءا لا غنى عنه لتطوير قدراتهم ومساعدتهم في حياتهم المهنية خاصة منهم حديثي التخرج من الجامعات والذين يجدون صعوبات جمة في بداية مشوارهم المهني.
ان رغبتنا في تأسيس هذه الجمعية الوطنية لتوحيد جهودنا وتبادل خبراتنا ومعارفنا قصد الرقي بتدريس الإنجليزية في الجزائر إلى تطلعاتنا وتطلعات كل المهتمين بمجال تدريس اللغة الانجليزية كلغة أجنبية ومواكبة التطورات الحاصلة في مناهج وطرق التدريس التي تشهد تغيرات ملحوظة بإدخال آليات حديثة جعلت مناهجنا تجاوزها الزمن ليس فقط في الدول الغربية فقط بل حتى في العالم العربي الذي أدرك أن اللغة الانجليزية يجب أن تحظى ببالغ الاهتمام في المناهج التربوية في المدارس والمعاهد والجامعات كونها اليوم في عصر العولمة هي لغة الاتصال الدولي والمعلوماتية والطيران إذا اعتبر الإنسان الذي لا يحسن استخدام الإعلام الآلي في القرن الماضي أميا فان الأمي في هذا القرن هو من لا يتكلم الانجليزية
الأستاذ : سالم زمالي الجزائر في : 2008.04.16